على الرغم من أنها تبدو كغيرها من قرى المملكة المتحدة، لكن سلوك وطباع سكانها تختلف كثيراً، حيث يعيشون سكان قرية “spielplatz” البريطانية عراة طوال الوقت.
وعلى سبيل المثال، إذا رغب شخص باستئجار منزل هناك، لابد وأن يخضع لقوانين البلدة ويمارس حياته بشكل مماثل لحياتهم، فيسير في الحدائق عارياً ويتجه إلى عمله من دون ملابس، فهذه هي قواعد وطبيعة البلدة “موطن العراة”، بحسب ما ورد في موقع “ميرور” البريطانية.
وكلمة “شبيلبلاتس” ألمانية الأصل وتعني باللغة العربية “ملعب أطفال”، وظلت هذه القرية تخفي سرها لفترة طويلة، إلى أن جاء الوقت لتبوح به للمرة الأولى، إذ ستفتح المجال للقناة البريطانية “مور 4-More4″ لتصوير فيلم وثائقي عن أقدم منتجع عراة في بريطانيا سيبث على القناة في 11 ديسمبر (كانون الأول) المقبل.
0 التعليقات:
إرسال تعليق